قضايا معاصرة في ادارة الازمات

قضايا معاصرة في ادارة الازمات


  • المؤلف: هشام أحمد فليح المومني
  • عدد الصفحات: 580
  • سنة الطبع: 2021
  • نوع التجليد: Hard Cover
  • رقم الطبعة: 1
  • لون الطباعة: أسود
  • القياس (سم): 17x24
  • الوزن (كغم): 0.983
  • الرقم المعياري (ISBN): 9789957917364

$30.00
النوع : 9789957917364
حالة التوفر : 1000
مشاهدة 5375 مرات
تحميل الفهرس

وصف المنتج

المقدمة


              لطالما اهتم القادة  والعلماء بدراسة افضل السبل و الممارسات التنظيمية لادارة الأزمات . ومع ذلك ، لا يزال البحث في هذا الفضاء مجزأ ، مما يجعل الأمر صعبًا للعلماء لفهم الاستنتاجات الأساسية لهذه العلوم ، والتعرف على المشاكل التي لم يتم حلها ، لمعالجة هذه القضايا .

هذا الكتاب والذي يتكون من  حوالي ستمائه صفحه  هو دراسة جادة وحقيقية مكون يقترح إطارا تكامليا للأزمات وإدارة الأزمات واستعراض المفاهيم  الأساسية في الاستراتيجية والنظرية التنظيمية والبحث في العلاقات العامة والاتصال المؤسسي  الخاص بالأزمات ويهدف الى  وإلى ترسيخ منهجية علمية في إدارة الأزمات، وإلى أن يكون مرجعا للمعنيين بإدارة الأزمات بمختلف أنواعها ويقترح إطار عمل لاتجاهات البحث المستقبلية للباحثين المهتمين بالأزمات . تكاثفت فيها جهود طلبة الدراسا العليا- الماجستير في تخصص إدارة الأزمات والكوارث/ الجامعة الهاشمية 2017 -2020، بإشراف الدكتور هشام المومني الأستاذ المساعد في قسم الهندسة الصناعية، بكلية الهندسة في الجامعة الهاشمية (عميد متقاعد). وقد أثرى هذا الكتاب الخلفيات المتعددة والمتنوعة لطلبة الماجستير الممثلين لمختلف الوظائف والقطاعات الحكومية: القانونية، والاقتصادية، والصحية، والأمنية، وغيرها. 

يتألف الكتاب من احدى وعشرون فصلا يبين فيه الفصل الاول يبين عرضا كاملا عن الهندسة الصناعية وهندسه النظم والتي تسمى ايضا بهندسة (الإدارة والأناظيم) حيث و في جميع أنحاء العالم، تطورت الهندسة الصناعية إلى تخصص هندسي وإداري رئيس، يعتبر متطلبا لكثير من الوظائف القيادية العليا في جميع الدول، وقد ساهم الاستخدام الفاعل للهندسة الصناعية (هندسة الإدارة) التي تعني بتطوير النظم المتكاملة في جميع المجالات معتمده  على جميع العلوم الهندسية والرياضية والإدارية وتحسين مستوى المعيشة وتحسين بيئات واستمراريه الاعمال (Business Continuity) ) (وهو الاسم المرادف لبرامج ماجستير اداره الازمات والكوارث   (Crisis and Disaster   Management)     الذي يطرح حاليا بقسم الهندسة الصناعية في الجامعة الهاشمية، ولأول مره بالإقليم  وهي قريبه ايضا من تخصصات الماجستير في الإدارة الهندسية   (Engineering Management)  والتي جميعها  تدرس عالميا في اقسام الهندسة الصناعية وهندسه أَناظيمُ.

  يكون التعامل مع الأزمات أحد المحددات الرئيسة التي تظهر مدى كفاءة الإدارة وقدرتها على مواجهة الأحداث الصعبة, مما يتطلب وجود  إدارة منهجية منظمة مبنية على أسس علمية مدروسة ,وهذا ما سوف يعرضه الفصل الثاني  من نشأه وتعريف علم إدارة الأزمات والكوارث من كل الجوانب، ويعرض فيها تتبع تاريخي لتطور علم إدارة الأزمات قديما وحديثا، وينوه بالفرق بين الأزمة وبعض المصطلحات الأخرى، مثل: المشكلة، والكارثة، والصدمة، وغيرها. ان معرفتنا بان الأزمة ليست محض صدفة، بل هي نظام معقد ومتكامل وهو ما يحتم علينا ايجاد الأطراف التي تمتلك الاجابة السريعة والوافية وهذا ما سوف يعرضه الفصل الثالث  من أسباب نشوء الأزمات وأطرافها ومؤشراتها التي تدل على قرب وقوع الكارثة، وأهمية قراءة هذه المؤشرات. وحديثا اصبح التعرف على  أنواع الأزمات وتصنيفاتها من الركائز الأساسية للتعامل معها تعاملا سليما ومنهجيا، وتكمن أهمية ذلك في حسن استخدام الطاقة المناسبة وردة الفعل الفضلى للتعامل مع الأزمة حسب نوعها، ما يمنع ضياع الجهد والتكلفة ويقلل الخسائر فكان كل ذلك في  الفصل الرابع من الكتاب حيث نتعرف على  أنواع الأزمات، وتصنيفاتها؛ وتطوير مهارات التعامل معها تعاملا سليما ومنهجيا. وتكمن أهمية ذلك في حسن استخدام افضل الطرق المتوفره و المناسبة للتعامل مع الأزمة حسب نوعها، ما يمنع ضياع الجهد والتكلفة، ويقلل الخسائر.  قد يجد الكثيرون اختلافات واضحة  بين الباحثين والخبراء في تصنيف انواع الازمات ، فمنهم من صنفها ثلاث ثلاث مراحل، ومنهم من صنفها أربع مراحل، ومنهم من صنفها خمس مراحل أو ستًّا فتطرق الفصل الخامس الى ذلك ليعرض  أبرز تصنيفات مراحل إدارة الأزمات المعروفة والمعتمدة لدى أكبر المؤسسات والمنظمات الدولية ويعرض مراحل إدارة الأزمة - وإن اختلفت مسمياتها باختلاف المنظمات والمؤسسات الدولية- انها تحتوي الجوهر نفسه. 

من الجدير ذكره أنه لم يعد مقبولا أن تدار الأزمات بعشوائية وارتجالية، بل يتعين إدارتها بتخطيط استراتيجي وفق خطط استراتيجية تعد مسبقًا ويتم مراجعتها وتحديثها باستمرار ، لنقف عند ذلك في الفصل السادس لتسليط الضوء على  عملية التخطيط وإعداد الخطط الإستراتيجية من المبادئ والعمليات الاستباقية لاهميتها في مواجهة الازمات تحت عنوان   "دور الخطط الاستراتيجية في إدارة الأزمات" وإن من عوامل النجاح في إدارة الأزمات سرعة الاستجابة واستغلال الوقت المتاح، إذ إن وضع الخطط المسبقة وتحديد الاستراتيجيات قبل عملية إدارة الأزمة والأزمات مهم لزيادة الإدراك المسبق للمخاطر، 

                    يعتبر التنظيم أحد الأدوات المهمة في معالجة الصعوبات التي تواجه المنظمات بمختلف أنواعها، إذ يهدف إلى ترتيب جميع العناصر التي تتطلبها حاجة العمل، بما في ذلك العنصر البشري، وتوجيهها إلى تحقيق الأهداف المرسومة ووجودة ضمن النشاطات الاساسية لعملية ادارة الازمات.

على عكس المؤلفات المتعددة المتعلقة بموضوع إدارة الأزمات، فقد تضمن الفصل السابع شرحًا وتوضيحًا للهيكل التنظيمي لإدارة الأزمات ووضح  المهام والمسؤوليات لمكونات الشركات أو المؤسسات. وبعد ذلك  وفي عصرنا هذا لا تسـتطيع أي منظمـة مـن المنظمـات منـع كـل الأزمات مـن الحـدوث، لكـن المهم أن تـوفر فريـقا مدربا لإدارة الأزمة ويستعد لمواجهة اي أزمــة مــن كافة النــواحي، ويتعامل معها بكفاءة وفاعلية ويستفيد منها بعد حدوثها فقد تشعبت الأزمات وتشابكت نتيجة اختلاف الظروف والأوضاع، واتسعت دائرة الاهتمام فبحثه الكتاب في الفصل الثامن تحت مسمى  "فريق إدارة الأزمات، والتي يلزمها قياده واعيه ومؤهله حيث تعد القيادة والعملية القيادية محورا مهما في العملية الإدارية وممارستها، إذ تشكل مع التنظيم والتخطيط والرقابة ممارسة متكاملة تعطي للمنظمة النجاح في تحقيق أهدافها، واستمرار نموها، وازدهارها إذا ما أتقنت عملها. ليبحث ذلك كله في الفصل التاسع تحت عنوان  أثر القيادة الإدارية في إدارة الأزمات والكوارث  وبحث متطلباتها ومعوقاتها في عملية ادارة الازمات والكوارث. وكل ذلك يتم من خلال فريق عالي الكفائه والتدريب حيث بعد بناء اهم الركائز الاساسية في ادارة الازمات وانه من وسائل وادوات  الإدارة الهامه  في تنمية مهارات وقدرات العاملين وتعزيزها، وأثر ذلك في إدارة الأزمات والكوارث خصيصا  وحسب أفضل الممارسات العالمية بهذا الخصوص لنعرض كل ذلك في الفصل العاشر تحت عنوان التدريب في إدارة الأزمات.

  ان كل ما ورد  بداية بحاجة الى السـلطة التشريعية للدولة لتمنح الدعم القانوني والشرعية من أجل إنجاح خطة متكاملة وفاعلة لمواجهة الأزمات والكوارث، واستحداث قوانين جديدة للاستجابة للأزمات والكوارث، لسد الثغرات الموجودة في نطاق القانون الدولي القائم بسبب ثغرات في تطبيق المعايير الدولية الحالية ليكون الفصل الحادي عشر من الكتاب هو  التشريع في إدارة الأزمات. 

ان انجاح عملية اداراة الازمات بحاجة الى الاتصال فهو  من أساسيات إدارة الأزمات، ووسيلة أساسية لنقل المعلومات وتزويد صناع القرار بها، وكذلك إيصال المعلومات إلى الجمهور، وقد عملت وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الحديثة نقلة نوعية في سرعة انتشار المعلومات وتبادلها، وهذا هو مدار الدراسة في الفصل الثاني عشر دور الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعي في إدارة الأزمات, وكل ذلك بحاجة الى تكنلوجيا حديثة تمكننا من القيام بالمطلوب وفي الوقت االمتوفر حيث تعد المعلومات من الموارد التنظيمية المهمة مثل رأس المال والأفراد وغيرها ، ويميز المورد المعلوماتي بأنه لا يكتسب قيمته من شكله المادي الملموس، لكن بما يمثله أو يعبر عنه، ويستخدم المدير أو متخذ القرار المورد المعرفي في إدارة وتوجيه هذا المورد لتحقيق الهدف المطلوب في الوقت المناسب حيث تساهم تقنية المعلومات بدور كبير في توفير التسهيلات الفنية والإدارية الضرورية إذ لابد من الاستفادة من أساليب تكنولوجيا المعلومات المتمثلة في تكنولوجيا (أجهزة الحاسبات الإلكترونية، والبرمجيات، والاتصالات)، وهي ما تعرف باسم "ثورة المعلومات في إدارة الأزمات"، وفي الفصل الثالث عشر يبحث  دور التكنولوجيا في إدارة الأزمات حيث اصبح العالم الحديث اسير التكنولوجيا في تيسير جميع اعماله ويزداد اهميه في اداره الازمات والكوارث وفي هذا الخصوص يشار الى ان الدولة  توظف هذه القدرات بربط التقنيات والتكنولوجيا الحديثة بالمعرفة والخبرة المجتمعية، وتسجيل البيانات السابقة المتعلقة بالمخاطر، وربطها بقدرات المجتمع. وإدراكا لدور المجتمع المحلي المهم في مواجهة الكوارث وتقييم المخاطر، طور المركز الأردني للأمن وإدارة الأزمات، بالتعاون مع المركز الجغرافي الملكي، مشروع خرائط المخاطر عن طريق نظام المعلومات الجغرافية (GIS) لرسم خرائط المخاطر وتحديد الكوارث التي وقعت سابقًا، ووضع الخطط لمواجهة الكوارث المستقبلية .

العلاقات الدوليه ودور منظمات الامم المتحدة تلعب دورا بارزا في التلطيف اثناء الازمات والكوارث  , ويوضح الكتاب  دور المنظمات الدولية في إدارة الأزمات في الفصل الرابع عشر ليقوم ببيان بعض ادوارها وكيفية تعاملها مع بعض الازمات والكوارث ودعم الدول بتجاوز اثارها ومن هنا تعد مسؤولية المنظمات الدولية تحت مظلة الأمم المتحدة الاستجابة لحالات الطوارئ والكوارث، تعتبر الازمات الأمنية سمه القرنين العشرون والواحد وعشرون و لوحظ مؤخرا الانتشار الواسع للأزمات الأمنية محليا مما تسبب في حالات  تتصاعد فيها الأحداث فجأة، إلى الحد الذي يتطلب تكافل الجهود الأمنية وغير الأمنية التي بالإمكان احتواؤها بحكمة، ووقف تداعياتها بسرعة، وإعادة الأمور إلى طبيعتها بأقل قدر من الخسائر، والعمل على منع تكرارها على شكل أحداث أمنية تهدد أمن المجتمع وتؤرق المؤسسات والأجهزة الأمنية، والفصل الخامس عشر يتوسع في مفهوم هذه الأزمة وأبعادها. وتأكيدا لمبدأ التشاركية وبناء على الدروس المستفادة من تجارب الدول المتعددة، فإن القدرة على تعظيم استغلال الموارد البشرية والمادية في إدارة الأزمات أحد عوامل النجاح لهذه الإدارة.

ويكمل الكتاب بان تطرق أيضا إلى موضوع  الأزمات الدولية في الفصل السادس عشر منه، وفيه يشار إلى أن معظم الدراسات السابقة عدت رسم السياسات الخارجية للدولة من الفروع الأساسية لإدارة الأزمات والتعامل مع المتغيرات باستمرارية، إذ إن للأزمة القدرة على عبور الحدود والقارات بقوة. واقتباسا من الخلاصات دولية التي تقول، ان "90% من الأرواح يجري إنقاذها في حالات الطوارئ بفضل أشخاص مثلك كان الفصل السابع عشر ليتحدث عن تمكين المجتمع المحلي في ادارة الازمات والكوارث ويوضح الاعتماديه  في إدارة الأزمات على قدرات المجتمع المحلي اعتمادًا كبيرًا؛ للتخفيف من آثار الأزمات. لعب القطاع الخاص دورا ايجابيا تحديدا في الأردن في المساهمة في مواجهة الأزمات والحلول التي أوجدها في عدة قطاعات (الصحي، والتعليمي، والنقل، والاتصالات) رغم التحديات التي واجهته وما زالت تواجهه حتى اللحظة. ويبين الفصل الثامن عشر دور القطاع الخاص في إدارة الأزمات.

في حال تطور الأزمة ووقوع الكارثة، سواء طبيعية أو إنسانية، فقد غفل كثيرون عن أثر الكوارث- بحسبانها من التجارب الأليمة التي تسبب صدمات للمتضررين- في الصحة النفسية، وركزت معظم المؤلفات المتعلقة بإدارة الأزمات على الآثار المادية، ومن هنا تحدث الفصل التاسع عشر عن آثار الكوارث في الصحة النفسية. ليس غريبا ان يكون للازمات اثار على سلبية ضاغطة وخاصة ازمات اللجوء  ولكن نستطيع ان نجعل الاثار ايجابية بالاستفادة منها في الاحداث المستقبلية المتوقعة ودراسة نقاط القوه والضعف وخير تجارب هي التجارب المحلية المتمخضة عن واقع نعيشة وذلك في الفصل العشرون من الكتاب وتحت عنوان التجربة الاردنية في ادارة ازمات  الاجئين ، وفيه توضيح أثر هذه الأزمة في الدول المجاورة التي تربطها بها حدود جغرافية، لا سيما المملكة الأردنية الهاشمية، إذ أدّت الأزمة السورية إلى إطلاق العنان لسلسلة أزمات كان من أهمها خروج أعداد غفيرة من السوريين وهجرتهم؛ هربا من الموت والجوع وويلات الحرب، فكان الأردن في مقدمة الدول المتأثرة بهذه الأزمة. ولأخذ العبر والدروس من أمثلة قيادية لإدارة الأزمات , وقبل النهاية .

ساهم وجود القيادة الهاشمية الحكيمة التي كانت وما زالت صمام الأمان للكثير من الأزمات، ، في تكوين منظومة الأمن والاستقرار، والتصدي للأزمات، والدفاع عن أمننا الداخلي والخارجي، على الرغم من الكم الهائل من الأزمات المحيطة بنا حيث امتلاء تاريخ  الأردن وحاضره بالأزمات والحالات الحرجة محليا ودوليا واضافة لمخزون ادارة الازمات وتيمنا بمكانتهم في ادارة مختلف الازمات سوف نتحدث في الفصل الحادي والعشرون عن منهجية الملوك  الهاشميون في إدارة الأزمات في العهد الحديث (الملك عبدالله الثاني ابن الحسين اطال الله في عمره ، والمغفور له الملك الحسين بن طلال رحمه الله ) لتكون أمثلة تدرس باتخاذ القرارات الناجحة لإدارة الأزمات من أعلى المستويات.


الفصل الأول

            الهندسة الصناعية (الإدارة والأناظيم) وإدارة الأزمات والكوارث  

الفصل الثاني

علم إدارة الأزمات والكوارث     

المبحث الاول: تعريف الازمه    

المبحث الثاني: تعريف الكارثة   

المبحث الثالث: علم ادارة الازمات والكوارث      

المبحث الرابع: تعاليم الإسلام في إدارة الأزمات  

الفصل الثالث

أسباب نشوء الأزمات وأطرافها  

المبحث الاول: أسباب نشوء الأزمة        

المبحث الثاني : اطراف الازمات

الفصل الرابع

تصنيف الأزمات           

المبحث الاول: تصنف الازمات من حيث المصدر           

المبحث الثاني: تصنف الازمات وفق التطبيق     

المبحث الثالث: تصنيف الازمات وفق عمق الازمة          

المبحث الرابع: تصنيف الازمات وفق الحدة        

المبحث الخامس: تصنيف الازمات من حيث المستوى     

المبحث السادس: تصنيف الازمات من حيث التكرار        

المبحث السابع: تصنيف الازمات وفق النطاق الجغرافي   

المبحث الثامن: تصنيف الازمات وفق دورة حياة الازمة  

الفصل الخامس

مراحل إدارة الأزمات    

المبحث الأول: مراحل إدارة الأزمات     

المبحث الثاني: نماذج إدارة الأزمات       

الفصل السادس

الخطط الاستراتيجية ودورها في إدارة الأزمات   

المبحث الأول: مفاهيم التخطيط الإستراتيجيي، الخطط التنفيذية،

                خطط الطوارئ                    

المبحث الثاني: بإدارة المخاطر والتهديدات          

المبحث الثالث: دور الخطط الإستراتيجية في إدارة الأزمات         

المبحث الرابع: أهداف خطة إدارة الأزمة

المبحث الخامس: نماذج للتخيطط وإدارة الأزمة   

المبحث السادس: متطلبات خطة ادارة الازمة      

المبحث السابع: خطة إدارة الأزمة          

المبحث الثامن: نماذج بناء تقييم وإدارة الأزمات  

المبحث التاسع: خطوات عملية التخطيط    

المبحث العاشر: المعوقات التي تحد من دور الخطط في الحد من

               أضرار الكوارث والأزمات    

المبحث الحادي عشر: دور الهاشمين في التخطيط للأزمات          

الفصل السابع

الهيكل التنظيمي لإدارة الأزمات 

المبحث الاول: تعريف الهيكل التنظيمي  

المبحث الثاني: اهمية الهيكل التنظيمي    

المبحث الثالث: أبعاد الهيكل التنظيمي     

المبحث الرابع: خصائص الهيكل التنظيمي          

المبحث الخامس: أنواع الهياكل التنظيمية

المبحث السادس: نماذج للهيكل التنظيمي لثلاث دول        

الفصل الثامن

فريق إدارة الأزمات      

المبحث الاول: مفهوم فريق ادارة الازمات          

المبحث الثاني: تشكيل فريق ادارة الازمات         

المبحث الثالث: اختيار قائد فريق ادارة الازمة و خصائصه          

المبحث الرابع: اعضاء فريق ادارة الازمات       

المبحث الخامس: اختيار أفراد فريق إدارة الأزمات          

المبحث السادس: تدريب فريق إدارة الأزمات وتجهيزاته 

المبحث السابع: فريق إدارة الأزمات ذات البعد الدولي     

المبحث الثامن: النظرة الإسلامية إلى فريق إدارة الأزمات

الفصل التاسع

أثر القيادة الإدارية في إدارة الأزمات والكوارث  

المبحث الأول: القيادة الادارية       

المبحث الثاني: متطلبات القيادة الإدارية أثناء الأزمات     

المبحث الثالث: معوقات الأداء الإداري أثناء الأزمات وطرق تجاوزهـا    

المبحث الرابع: الاستراتيجيات القيادية لإدارة الأزمات وتكتيكاتها  

الفصل العاشر

التدريب في إدارة الأزمات         

المبحث الأول: مفهوم التدريب والاحتياجات التدريبية      

المبحث الثاني: أهمية التدريب في إدارة الأزمات 

المبحث الثالث: أهداف التدريب ودوافعه في إدارة الأزمات          

المبحث الرابع: دور التدريب على مهارات قيادة وفريق إدارة الأزمات     

الفصل الحادي عشر

التشريع في إدارة الأزمات         

المبحث الاول : أهمية التشريع ودوره في إدارة الأزمة    

المبحث الثاني: أهم التشريعات المتعلقة بإدارة الأزمات في الأردن

المبحث الثالث: دراسة للاستفادة منها في الوصول إلى تشريعات خاصة

               تنظم الأزمات في الأردن       

الفصل الثاني عشر

دور الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعي في إدارة الأزمات      

المبحث الاول : الاعلام والازمات          

المبحث الثاني: وسائل التواصل الاجتماعي وإدارة الأزمات والكوارث      

المبحث الثالث: دور شبكات التواصل الاجتماعي قبل الأزمة واثناءها

                 وبعدها        

المبحث الرابع: دور شبكات التواصل الاجتماعي في مواجهة الحملات

                 والشائعات  

المبحث الخامس: تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي التي تستخدم في

                  الأزمات    

المبحث السادس: دوائر الاتصال بالمؤسسات       

المبحث السابع: خطـــة الاتصـــال         

المبحث الثامن: الناطق الرسمي  

المبحث التاسع: التواصل مع الحكومات أثناء الأزمة        

المبحث العاشر: تسلسل إدارة الأزمة إعلامياً       

المبحث الحادي عشر: أسباب فشل الاتصال بالأزمات      

المبحث الثاني عشر: أخطاء الاتصال والإعلام الشائعة أثناء الأزمة          

المبحث الثالث عشر: الاتصال في إدارة الأزمة زمن الرسول    

                        الفصل الثالث عشر

دور التكنولوجيا في إدارة الأزمات         

المبحث الاول: تعريف تكنولوجيا المعلومات       

المبحث الثاني: المعلومة ودورها في إدارة الأزمة

المبحث الثالث: الحاسب الآ